رأى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، أن “على الدولة توفير السلام والعدالة والاستقرار من خلال المؤسسات، وهذا ما ينتظره الشعب من الحكومة التي اكتسبت ثقة شعبية ودولية”.
وأضاف الراعي في عظة قداس الأحد: “يجب أن يكون المسيح طريق الدولة، التي من واجبها احترام حقوق الشخص البشري وإنمائه وتوفير ما يحتاج إليه لحياة كريمة”.