أفادت معلومات “الجديد” بأن “مسؤولين ايطاليين سألوا اللواء عباس ابراهيم عن ملف الاسرى فأجابهم بأن الثمن لن يكون اقل من تصفير السجون الاسرائيلية من المعتقلين الفلسطينيين”.

شاركها.