غرّد رئيس “حركة التغيير” إيلي محفوض عبر “تويتر”: هل تستعين ايران بعناصر من “حزب الله” لقمع الشعب الايراني كما طلبت اليه في سوريا ولا مندوحة من التذكير بموقف الحزب من الثورات العربية بحيث تدعم شعب في مكان وتدعم نظام استبدادي في مكان آخر إنها سياسة الإنتقائية بحسب مصالح ايران العليا فالمسألة لا تتعلق بحق الشعوب في تقرير مصيرها”.