أكد البابا فرنسيس إلى أنّه يواصل متابعة ما يحدث في الشرق الأوسط “بقلق”، مجدّداً دعوته “مرة أخرى إلى وقف فوري لإطلاق النار على كلّ الجبهات، إذ يجب اتباع طرق الدبلوماسية والحوار لتحقيق السلام”.
وأضاف: “أنا قريب من جميع الشعوب المتضررة، في فلسطين، في إسرائيل وفي لبنان، حيث أطلب أن يتم احترام قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة… أيها الإخوة والأخوات، الحرب وهم، إنها هزيمة، لن تجلب أبداً السلام، ولن تجلب أبداً الأمان، إنها هزيمة للجميع، خصوصاً لأولئك الذين يظنون أنهم لا يُقهرون. توقفوا، من فضلكم!”.